هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهرة الخليل
مشرفة عامة
مشرفة عامة



عدد الرسائل : 180
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 22/10/2007

موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Empty
مُساهمةموضوع: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق   موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Emptyالسبت نوفمبر 10, 2007 1:32 am

حرية الحقوق لا حرية الفسوق
حرية الحقوق لا حرية الفسوق



جاء الإسلام فقرر مبدأ الحرية، وقال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - كلمته المشهورة في ذلك: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا.

فالأصل في الناس أنهم أحرار بحكم خلق الله، وبطبيعة ولادتهم هم أحرار، لهم حق الحرية، وليسوا عبيدًا.. وجاء الإسلام فأقر الحرية في زمن كان الناس فيه مستعبدين: فكريًّا، وسياسيًّا، واجتماعيًّا، ودينيًّا، واقتصاديًّا، فأقر الحرية، حرية الاعتقاد، وحرية الفكر، وحرية القول والنقد.

ففي حرية الاعتقاد، لم يبح أبدًا أن يكره الناس على اعتناقه، أو اعتناق سواه من الأديان، وأعلن في ذلك قول الله عز وجل: (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ فِيْ الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيْعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُوْنُوْا مُؤْمِنِيْنَ). ولكن هذا المبدأ الذي أقره الإسلام مشروط ومقيد أيضًا، بألا يصبح الدين ألعوبة في أيدي الناس.. كما قال اليهود: (آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِيْنَ آمَنُوْا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوْا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُوْنَ) (آل عمران: 72). فمن دخل في الإسلام بعد اقتناع وبعد وعي وبصيرة فليلزمه، وإلا تعرض لعقوبة الردة.

وعندما ننظر إلى واقعنا نجد في كل يوم من ينادينا إلى الحرية، كتب، مقالات، خطابات، ندوات، قنوات فضائية...الخ.

فتنظر فيها فإذا معظمها دعوة إلى الكفر والفسوق والاعتداء على مقدسات المسلمين وشعائرهم باسم الحرية.



وهنا نطرح هذا الموضوع للنقاش في المحاور الآتية:

1. ألم يدعو الإسلام إلى حرية التفكير.. والنظر في الكون، وحمل على الذين يتبعون الظنون والأوهام وعلى الذين يتبعون الهوى من دون تفكر أو دليل؟

2. أليس اختلاف الفقهاء وسعة صدورهم في الخلاف بين بعضهم وبعض، هذا كله يدل على حرية الفكر وعلى الحرية العلمية في داخل الأمة الإسلامية بضوابطها؟

3. ألم يجعل الإسلام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من خصائص هذا الدين، إذ لم يكتفي بجعل حرية القول والنقد خياراً بل جعلها واجباً؟

4. هل يجب أن نمتنع عن أن نقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت حتى لا نتدخل في حريات الآخرين؟

5. ما هي حدود حريتك؟

6. ألم يوجب الإسلام على صاحب العقيدة أن يحمي عقيدته ولو بقوة السلاح، وأمر المسلمين أن يدافعوا عن حرية العقيدة حتى لا تكون فتنة، أي لا يفتن أحد في عقيدته وفي دينه ويكون الدين كله لله؟

7. هل الحرية هي حرية الكفر والفسوق كما تروج لها وسائل الإعلام الضالة المضلة؟





شاركنا

pirat
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الايمان
مستشارة ادراية
مستشارة ادراية
نور الايمان


عدد الرسائل : 84
تاريخ التسجيل : 29/10/2007

موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق   موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Emptyالسبت نوفمبر 17, 2007 12:27 pm

زهرة الخليل كتب:

وهنا نطرح هذا الموضوع للنقاش في المحاور الآتية:

1. ألم يدعو الإسلام إلى حرية التفكير.. والنظر في الكون، وحمل على الذين يتبعون الظنون والأوهام وعلى الذين يتبعون الهوى من دون تفكر أو دليل؟



شاركنا

pirat
قد أمر الله سبحانه بالتفكر والتدبر في كتابه العزيز، وأثنى على المتفكرين بقوله: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [آل عمرآن:191] وقال: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [الرعد:3].
وعن عمر بن الخطاب موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Article_ratheya قال: قال رسول الله موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Article_salla: { تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله } [رواه البيهقي].
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه: ( تفكر ساعة خير من قيام ليلة ).
وقال وهب بن منبه: ( ما طالت فكرة امرىء قط إلا فهم، وما فهم إلا علم، وما علم إلا عمل ).
وقال بشر الحاقى: ( لوتفكر الناس في عظمة الله تعالى لما عصوه ).
وقال القربابي في قوله تعالى: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [الأعراف:146] قال: ( أمنع قلوبهم التفكر في أمري ).
وكان داود الطائي على سطح في ليلة قمراء، فتفكر في ملكوت السموات والأرض، فوقع في دار جار له، فوثب عرياناً وبيده السيف، فلما رآه قال: ياداود، ما الذي ألقاك؟ قال: ما شعرت بذلك.
وقال يوسف بن أسباط: ( إن الدنيا لم تخلق لينظر إليها، بل لينظر بها إلى الآخرة ).
وكان سفيان من شدة تفكره يبول الدم.
وقال أبو بكر الكتاني: ( روعة عند انتباهة من غفلة، وانقطاع في حظ نفساني، وارتعاد من خوف قطيعة، أفضل من عبادة الثقلين ).


بيان مجاري الفكر وثمراته
اعلم أن الفكر قد يجري في أمر يتعلق بالدين، وقد يجري في أمر يتعلق بغيره، وإنما غرضنا ما يتعلق بالدين، وشرح ذلك يطول. فلينظر الإنسان في أربعة أنواع: الطاعات، والمعاصي، والصفات المهلكات، والصفات المنجيات. فلا تغفل عن نفسك، ولا عن صفاتك المباعدة عن الله، والمقربة إليه. وينبغي لكل مريد أن تكون له جريدة يثبت فيها جملة الصفات المهلكات، وجملة الصفات المنجيات، وجملة المعاصي والطاعات، ويعرض ذلك على نفسه كل يوم.
ويكفيه من المهلكات النظر في عشرة، فإنه إن سلم منها سلم من غيرها، وهي: البخل، والكبر، والعجب، والرياء، والحسد، وشدة الغضب، وشره الطعام، وشره الوقاع، وحب المال، وحب الجاه.
ومن المنجيات عشرة: الندم على الذنوب، والصبر على البلاء، والرضا بالقضاء، والشكر على النعماء، واعتدال الخوف والرياء، والزهد في الدنيا، والإخلاص في الأعمال، وحسن الخُلُق مع الخلق، وحب الله تعالى، والخشوع.
فهذه عشرون خصلة: عشرة مذمومة، وعشرة محمودة، فمتى كفي من المذمومات واحدة خط عليها في جريدته، وترك الفكر فيها، وشكر الله تعالى على كفايته إياها. وليعلم أن ذلك لم يتم إلا بتوفيق الله تعالى وعونه، ثم يقبل على التسعة الباقية، وهكذا يفعل حتى يخط على الجميع، وكذلك يطالب نفسه بالانصاف بالصفات المنجيات، فإذا اتصف بواحدة منها، كالتوبة والندم مثلاً، خط عليها واشتغل بالباقي، وهذا يحتاج إليه المريد المثمر.
فأما أكثر الناس من المعدودين في الصالحين، فينبغي أن يثبتوا في جرائدهم المعاصي الظاهرة، كأكل الشبهات، وإطلاق اللسان بالغيبة والنميمة، والمراء، والثناء على النفس، والإفراط في موالاة الأولياء، ومعاداة الأعداء، والمداهنة في ترك الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، فإن أكثر من بعد نفسه من وجوه الصالحين لا ينفك عن جملة من هذه المعاصي في جوارحه، وما لم تطهر الجوارح من الآثام، لا يمكن الاشتغال بعمارة القلب وتطهيره.
وكل فريق من الناس يغلب عليهم نوع من هذه الأمور، فينبغي أن يكون تفقدهم لها وتفكرهم فيها. مثاله العالم الورع فإنه لا يخلو في غالب الأمور من إظهار نفسه بالعلم، وطلب الشهرة، وانتصار الصيت، إما بالتدريس، أو بالوعظ. ومن فعل ذلك، فقد تصدى لفتنة عظيمة لا ينجو منها إلا الصديقون. وربما ينتهي العلم بأهل العلم إلى أن يتغايروا كما يتغاير النساء، وكل ذلك من رسوخ الصفات المهلكات في سر القلب التي يظن العالم النجاة منها، وهو مغرور فيها.
ومن أحس من نفسه هذه الصفات، فالواجب عليه الإنفراد والعزلة، وطلب الخمول والمدافعة للفتاوى، فقد كان الصحابة يتدافعون الفتاوى، وكل منهم يود لو أن أخاه كفاه. وعند هذا ينبغي أن يتقي شياطين الإنس، فإنهم قد يقولون: هذا سبب لاندراس العلم، فليقل لهم: فليكن فكر العالم في التفطن لخفايا هذه الصفات من قلبه.
وقد تقدم أن النبي موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Article_salla قال: { تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله }. فالتفكر في ذاته سبحانه ممنوع منه، وذلك أن العقول تتحير في ذلك، فإنه أعظم من أن تمثله العقول بالتفكر، أو تتوهمه القلوب بالتصوير: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [الشورى:11].
فأما التفكر في مخلوقات الله تعالى، فقد ورد القرآن بالحث على ذلك كقوله تعالى: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [آل عمران:190] وقوله: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [يونس:101].
ومن آيات الله تعالى الإنسان المخلوق من نطفة، فيتفكر الإنسان في نفسه، فإن في خلقه من العجائب الدالة على عظمة الله تعالى، ما تنقضي الأعمار في الوقوف على عُشر عُشره وهو غافل عن ذلك. وقد أمره الله تعالى بالتدبر في نفسه، فقال: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_r وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Braket_l [الذاريات:21].
ومن آياته الجواهر المودعة في الجبال، والمعادن من الذهب والفضة ونحوها، وكذلك النفط والكبريت والقار وغيرها. ومن آياته البحار العظيمة العميقة المكتنفة لأقطار الأرض، التي هي قطع من البحر الأعظم، المحيط بجميع الأرض. ولو جمع المكسوف من الأرض، من البراري، والجبال، لكان بالإضافة إلى الماء كجزيرة صغيرة في بحر عظيم، وفي البحر عجائب أضعاف ما تشاهده في البر.
وانظر كيف خلق اللؤلؤ، ودوَّره في صدفه تحت الماء، وانظر كيف أنبت المرجان في صم الصخور تحت الماء، وكذلك ما عداه من العنبر وأصناف ما يقذفه البحر وانظر إلى عجائب السفن كيف أمسكها الله تعالى على وجه الماء، وسيرها في البحار تسوقها الرياح، وأعجب من ذلك الماء فإنه حياة كل ما على الأرض من حيوان ونبات، فلو احتاج العبد إلى شربة ماء، ومنع منها لبذل جميع خزائن الأرض في إخراجها، فلا يغفل العبد عن هذه النعمة.
ومن آياته الهواء وهو جسم لطيف لا يرى بالعين، ثم انظر إلى شدته وقوته، وانظر إلى عجائب الجو، وما يظهر فيه من الغيوم والرعد والبرق والمطر والثلج والشهب والصواعق، وغير ذلك من العجائب. وانظر إلى الطير تسبح بأجنحتها بالهواء كما يسبح حيوان البحر في الماء، ثم انظر إلى السماء وعظمها وكواكبها وشمسها وقمرها، وما فيها كوكب إلا ولله تعالى فيه حكمة في لونه وشكله وموضعه، وانظر إلى إيلاج الليل في النهار، والنهار في الليل، وانظر مسير الشمس، كيف اختلف في الصيف والشتاء والربيع والخريف.
وقد قيل: إن الشمس مثل الأرض مائة ونيفاً وستين مرة، وإن أصغر كوكب في السماء مثل الأرض ثمان مرات، فإذا كان هذا قدر كوكب واحد، فانظر إلى كثرة الكواكب، وإلى السماء التي فيها الكواكب، وإلى إحاطة عينك بذلك مع صغرها. والعجب منك أنك تدخل بيت غني مزخرفاً بالذهب، فلا ينقطع تعجبك منه ولا تزال تذكره، وأنت تنظر إلى هذا البيت العظيم، ولا تتفكر في بناء خالقك، فلقد نسيت نفسك وربك، واشتغلت ببطنك وفرجك، فما مثلك في غفلتك إلا كمثل نملة تخرج من بيتها الذي حفرته في حائط قصر الملك، فتلقى أختها فتحدث معها في حديث بيتها، وكيف بنته وما جمعت فيه، ولا تذكر قصر الملك ولا من فيه، فهكذا أنت في غفلتك، فما تعرف من السماء إلا ما تعرفه النملة من سقف بيتك.
فهذا بيان معاقد الجمل التي يجول فيها فكر المتفكرين، والأعمار تقصر، والعلوم تقل عن الإحاطة ببعض المخلوقات، إلا أنك كلما استكثرت من معرفة عجائب المصنوعات، كانت معرفتك بجلال الصانع أتم. فتفكر فيما أشرنا إليه. فمن نظر في هذه الأشياء من حيث أنها فعل الله وصنعه، استفاد المعرفة بجلال الله تعالى وعظمته، وإن قصر النظر عليها من حيث تأثير بعضها في بعض، لا من حيث ارتباطها بمسبب الأسباب، شقي. نعوذ بالله من مزلة أقدام الجهال، ومن الركون إلى أسباب الضلال.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
التوبة الصادقة
مستشارة ادراية
مستشارة ادراية
التوبة الصادقة


عدد الرسائل : 177
تاريخ التسجيل : 02/02/2008

موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق   موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق Emptyالأربعاء فبراير 20, 2008 5:32 am

موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق 158110


موضوع فعلا يستحق المناقشة
ولو اني اقول اننا نعرف ان الاسلام جاء بالحلول لكل شي

وهو دين عام وليس بخاص

اي انه شامل كامل ووافي

لكن بعدنا عن لدين وتقليدنا لما ياتي من الغرب بحجة التطور والتمدن

جعلت السفهاء يتطاولون على الاسلام والمسلمين

فايي اختلاف بين الفقهاء انما هو ينصب في مصلحة المسلمين وخيرهم

فكم من امور سرقها الغرب من المسلمين وانسبوها اليهم
وهنا كان المسلمون بغفلة من امرهم

اختي زهرة عندما نعود الى ديننا ونتمسك بما جاء بها
اعتقد وقتها لان يكون هناك من يطالب بالحرية

دمتي رائعة على ما سطرتي هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موضوع للنقاش حرية الحقوق لا حرية الفسوق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  هل حياتنا من صنع أفكارنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ موضوع هام للنقاش
» عندما تهدد السفينة بالغرق لا حرية !خذوا على ايد المفسدين
» سقط من عيني وانتهى !!! للنقاش
» موضوع عن الصداقه
» موضوع يهم كل الشباب )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى العام :: قسم المناقشات العامة-
انتقل الى: