يقول عالم أحياء أمريكي :-
>
>
> أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته
> البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب
> .....
>
>
> وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب
> وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .
>
>
> فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا .
>
>
>
>
>
>
> الإيميل الثالث:-
>
>
> يقول عالم أحياء أمريكي :-
>
>
> كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .. ولكم هذا القط لم يكتفي
> بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب
> البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
>
>
> لا إلـــه إلا الــلــه
>
>
> كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
>
>
> فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله
> رزقها '
>
>
> سبحان الله وبحمده
>
>
> عدد خلقه
>
>
> ورضا نفسه
>
>
> وزنة عرشه
>
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
>
>
>
في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش
> في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن
> وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى ....
> فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد
> صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من
> أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب ... عادت ورمت
> نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به
> ليلتصق الرماد بجسمها ... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه
> أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
>
>
> ولله في خلقه شؤون
>
>
>